إلى متى يكون الاعتماد على المتسلقين والمنافقين في الذود عن الوطن وقيادته؟



معذرة أصحاب السمو والمعالي
جميع الأبواب مغلقة لرفع ما أراه كمواطن محب ومخلص لوطنه وقيادته
فقط لا غير باب التواصل بالتويتر مفتوح وأتمنى النظر في رأيي فإن أصبت فهو توفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان.
مسئولين ومواطنين ومقيمين جميعا في سفينة واحدة وربانها جلالة الملك رعاه الله
فإلى متى نعتمد على مستشارين من دول ليست أفضل منا خبرة ولا تطورا، فلو كانوا دهاه لما تخلت عنهم دولهم ولو يُعرض عليهم منصب في دولة ما وبمميزات أفضل لرحلوا.

أصحاب السمو والمعالي
إلى متى يكون الاعتماد على المتسلقين والمنافقين في الذود عن الوطن وقيادته؟
وكم من الفرص التي تعطى لهم لترقيع فشلهم الذي وصل لما يقارب 7 سنوات؟  
ألم يحن الوقت لإعادة ترتيب البيت الإعلامي في مواقع التواصل؟
هل سننتظر وقوع الفأس في الرأس والبكاء على اللبن المسكوب؟
هل تعلمون بما يجري من معطيات يستخدمها العدو؟
فلو كان لدى المستشارين المذكورين ومن خلفهم علماً بما يعمل عليه العدو لشاهدنا متغيرات بالتواصل
في الحروب الالكترونية نسبة التلفزيون والصحف لا تصل إلى 30% والسبب اعتبارها رسمية وتدار من الدولة
في الحروب الالكترونية يا سادة شعبية حسابات أبناء الوطن أقوى من حسابات من تنكر لوطنه الأصيل ونسيه  

أصحاب السمو والمعالي
أنتم مطلعون على ما يجري بمواقع التواصل وتعلمون بأن ما يرفع من تقارير للقيادة مخالف لما يجري
أيها السادة
يكفي ما نراه من هجوم وإساءات لرموز الوطن ومؤسساته السيادية والبعض منا مكسور النفس والبعض الآخر مازالت القيود تلف معصمهم

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم أني قد بلغت اللهم فأشهد

ظافر حمد فهد الزياني
19 يناير 2017 

Post a Comment

أحدث أقدم