1- دون أن تحلل الامور بقراءة واقعية
بينك وبين نفسك أو أن تستفسر فلا تصدق ( أي ) إعلام كان من أي جهة كانت
2- إستمع للإعلام ولكن لاتكن عبده فلا
يوجد إعلام صادق اليوم بتاتا فكل قناة إعلامية كلب وفي لمموليها
3- يتفاجأ الكثير منا بحدث هنا وهناك لم
يكن يتوقعه , والحقيقة أن الحدث متوقع لمن كان يفكر بعقله دون أن يقوده الإعلام
4- كثير من (السياسيين) خصوصا من طرف (الممانعة) تنابل وبعضهم خبيث يتوافق مع كل حدث وضعه الإعلام المنتمي له
5- الإعلام وخبثه جعل الكثير من
المسلمين يتعاطف مع الارهابيين على سبيل المثال , ذلك لأنهم يساقون بتخدير الميديا
6- شعوب الغرب أكثر غباءا منا كعرب
فالإعلام هناك يحركهم كيفما يشاء لذا تكسب الجهات الإعلامية مليارات الدولارات كما
تصرف مثلها
7- يصل التخدير الإعلامي أحيانا إلى
مستوى أن تكون القناة الفلانية ريموت كنترول تتحكم بالأفراد بحسب مبتغى ممولها
8- لا يوجد إعلام صادق وحتى لو صدق
فاعلم أن من وراء ذلك الصدق مصلحة لمموله وإن كذب فلنفس المصلحة أيضا
9- من الحروب القائمة اليوم 80% بين الخصماء هي حروب إعلامية
تعتمد على الدجل والخبث في معظمها والواقع شيء آخر
10- وهنا أنصح عدم الإنسياق للإعلام دون وضع كل حدث بعين
الإعتبار حتى لا تروجوا للوهم فتقعون فريسته
11- فيا أيها الأحبة كثير مما ينقل كذب
يستخدم للحرب النفسية لإيقاع الآخر فيقع فيه للأسف أحبتنا بمجرد إيمانهم بالقناة
الفلانية
12- بل كثير مما ينقل وهم لتبين الجهات
التي ترونها بطلة على أنها في كامل بطولتها والحقيقة تختلف تماما
إرسال تعليق